في الخلفية ، والحلي هيكل على طاولة السرير ، وأنا الحزن المجففة من قبل الأمتعة القابلة للطي وبلدي على تجعيد الشعر بلدي عن طريق حلقات الهياج في القلب -- اجتاحت كيس
أتوقف عن الوميض أو سينتهي بي المطاف عجوزا بدون عيون
ألق نظرة! الزيقون يجعلون من خطابهم كنيسة صغيرة إطار كنيستك يدغدغ عقلي راح، ولكن ما زينزين! لن أختار بين نتوءات جملي، لا جدوى من زرع الشقاق، أنا لا أتعرج.
لبلادين المقدسة مع جاحظ الذي من لا تصل إلى الكاحل من الباوباب وباستا بلدي! وأنت هناك، منتقي الخرقة مع chicanery المستمر، أترك لكم بالون الترويل في السماء.
القبعات قبالة لهراء الخاص بك!
وضعت الجمل في صناديق
قرأت فرانسواز فيرغيس، فاطمة أواسك، بيل هوكس
أكتب القصائد، أستمع إلى أودزين
ما الذي تخاف منه؟
"معظم الملوك الشباب الحصول على رؤوسهم قطع - باسكيات"
vive les figues de barbarie
